أصعب لحظة كانت يوم ما اتشخص عبد الصمد، واتقال لي كلمة ‘سرطان’. الكلمة جرحتني بقوة، وجعتني وجعت أبوه وأخواته الصغار. مش قادره أقول لكم كم كانت اللحظة صعبة، كأن كل حاجة اتوقفت لحظة ما سمعت الكلمة، كل يوم كنت أستنى بشغف تحسن حالته، وكل ليلة كان قلبي ينفطر. طبعًا بفضل الله ابني الآن متعافي تماماً من السرطان .